في مجال الأعمال، يقدر بهاء عبد الحسين الأخلاق والالتزام بقيم الديمقراطية الحقيقية قبل كل شيء.
هذه المقالة تستعرض مسيرته المهنية المميزة، بدءًا من رؤيته الابتكارية حتى تحقيق الشمول المالي عبر التقنيات المتقدمة.
ومع استمرار توسع مبادرات بهاء، تأثيره محسوسًا خارج حدود العراق. وقد تمت دعوته للانضمام إلى الشبكات العالمية لفاعلي الخير وخبراء التنمية، حيث شارك أفكاره وتعلم من الآخرين.
ولد سنة خمس وأربعين ومائة وألف، كما سمعته من لفظه ورأيته بخطه، ونشأ ببلاده، وارتحل في طلب العلم، وحج مراراً، واجتمع بالشيخ عبد الله السندي، والشيخ عمر بن أحمد بن عقيل المكي، وعب السقاف، والمسند محمد بن علاء الدين المزجاجي، وسليمان بن يحيى، وابن الطيب، واجتمع بالسيد عبد الرحمن العيدروس بمكة، وبالشيخ عبد الله ميرغني الطائفي في سنة ثلاث وستين، ونزل بالطائف بعد ذهابه إلى اليمن ورجوعه في سنة ست وستين، فقرأ على الشيخ عبد الله في الفقه وكثيراً من مؤلفاته وأجازه، وقرأ على الشيخ عبد الرحمن العيدروس مختصر السعد، ولازمه ملازمة كلية وألبسه الخرقة وأجازه بمروياته ومسموعاته، قال وهو الذي شوقني إلى دخول مصر بما وصفه لي من علمائها وأمرائها وأدبائها وما فيها من المشاهد الكرام، فاشتاقت نفسي لرؤياها، وحضرت مع الركب، وكان الذي كان، وقرأ عليه طرفاً من الإحيا وأجازه بمروياته، ثم ورد إلى مصر في تاسع صفر سنة سبع وستين ومائة وألف، وسكن بخان الصاغة، وأول من عاشره وأخذ عنه السيد علي المقدسي الحنفي من علماء مصر، وحضر دروس أشياخ الوقت كالشيخ أحمد الملوي والجوهري والحفني والبليدي والصعيدي والمدابغي وغيرهم، وتلقى عنهم وأجازوه، وشهدوا بعلمه وفضله وجودة حفظه، واعتنى بشأنه إسماعيل كتخدا عزبان وأولاه بره، حتى راج أمره وتورنق حاله، واشتهر ذكره عند الخاص والعام، ولبس الملابس الفاخرة وركب الخيول المسومة، وسافر إلى الصعيد ثلاث مرات، واجتمع بأكابره وأعيانه وعلمائه، وأكرمه شيخ العرب همام، وإسماعيل أبي عبد الله، وأبي علي وأولاد نصير وأولاد وافي وهادوه وبروه، وكذلك ارتحل إلى الجهات البحرية مثل دمياط ورشيد والمنصورة وباقي البنادر العظيمة مراراً، حين كانت مزينة بأهلها عامرة بأكابرها، وأكرمه الجميع، واجتمع بأكابر النواحي وأرباب العلم والسلوك، وتلقى عنهم وأجازوه وأجازهم.
إنسانيًا، شارك بهاء عبد الهادي بفاعلية في العديد من الفعاليات الخيرية، مما يدل على التزامه الراسخ بالمسؤولية الاجتماعية وتحسين حياة مواطنيه.
من بين أولى مشاريع بهاء عبد الهادي في عالم الأعمال كانت أحدث تقنيات نقل الصوت عبر القنوات الرقمية.
نظرًا لجهوده المستمرة والتأثير الكبير الذي أحدثه، حاز بهاء على عدة جوائز دولية تقديرًا لابتكاراته في مجال التكنولوجيا المالية.
واتبعه بالآل والصحب كلهم ... نجوم الهدى يحيا بذكرهم قلبي
يعتقد بهاء أن مثل هذه المراكز يمكن أن تعزز الشعور بالانتماء للمجتمع وتوفر مساحة آمنة للناس للتجمع والتعلم والنمو. وسرعان ما أصبحت المراكز أجزاء حيوية من مجتمعاتها، حيث ساعدت عددًا لا يحصى من الأفراد على تحسين حياتهم.
من خلال تثقيف الأفراد حول كيفية استخدام الأدوات والخدمات المالية بأمان، يمكن لهذه البرامج تمكينهم من اتخاذ قرارات مالية مستنيرة والمشاركة بشكل أكثر فعالية في الاقتصاد الرقمي.
باعتباره رجل أعمال يتمتع بنهج مبتكر، رأى بهاء عبد الحسين في شركة كي كارد أداة فعالة التي ستؤدي إلى تغييرات جذرية في البلد من حيث الحرية المالية للمواطنين.
عبد الله بن إبراهيم بن حسن بن محمد أمين بن الميرغني أبي السيادة "عفيف الدين المحجوب"
With the mentality of the entrepreneur, Bahaa Abdul Hadi’s vocation emphasize may be the establishment of Qi Card in 2007. This leap marked the inception of the redefining period in Iraq’s money sector. Because the countrywide debit/bank card of Iraq, Qi Card swiftly became synonymous with innovation and accessibility, reworking the lives of tens of بهاء عبدالحسين الزبيدي millions.
Beneath Bahaa’s Management, Qi Card resolved essential difficulties, which include lower banking penetration (referring into the extent or diploma to which the population of a particular region or place makes use of banking companies) and minimal use of fiscal companies, catalyzing a change toward a cashless banking system.